Secret US Embassy Cables


Wikileaks began on Sunday November 28th publishing 251,287 leaked United States embassy cables, the largest set of confidential documents ever to be released into the public domain. The documents will give people around the world an unprecedented insight into US Government foreign activities.

The cables, which date from 1966 up until the end of February this year, contain confidential communications between 274 embassies in countries throughout the world and the State Department in Washington DC. 15,652 of the cables are classified Secret.

The embassy cables will be released in stages over the next few months. The subject matter of these cables is of such importance, and the geographical spread so broad, that to do otherwise would not do this material justice.

The cables show the extent of US spying on its allies and the UN; turning a blind eye to corruption and human rights abuse in "client states"; backroom deals with supposedly neutral countries; lobbying for US corporations; and the measures US diplomats take to advance those who have access to them.

This document release reveals the contradictions between the US’s public persona and what it says behind closed doors – and shows that if citizens in a democracy want their governments to reflect their wishes, they should ask to see what’s going on behind the scenes.

Every American schoolchild is taught that George Washington – the country’s first President – could not tell a lie. If the administrations of his successors lived up to the same principle, today’s document flood would be a mere embarrassment. Instead, the US Government has been warning governments -- even the most corrupt -- around the world about the coming leaks and is bracing itself for the exposures.

The full set consists of 251,287 documents, comprising 261,276,536 words (seven times the size of "The Iraq War Logs", the world's previously largest classified information release).

The cables cover from 28th December 1966 to 28th February 2010 and originate from 274 embassies, consulates and diplomatic missions.

البابا يثير ازمة من جديد ويصرح : الكنيسة لم تعتذر للمحافظ ولن تترك معتقلى العمرانية

أكد البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أن زيارة الأنبا ثيودسيوس أسقف الجيزة، لمحافظ الجيزة ولمدير الأمن كان الهدف منها "تلطيف أجواء" أحداث العمرانية، وليس الاعتذار.

وقال البابا، فى عظته الأسبوعية، التى أقيمت وسط إجراءات أمنية مشددة بكاتدرائية العباسية، إن الكنيسة تتابع ملف المعتقلين فى أحداث العمرانية، ولن تنسحب من هذا الملف، كما نشر فى بعض الصحف، على لسان محامين- وصفهم البابا بأنهم لا يتحدثون باسم الكنيسة - مؤكدا أنه يثق فى القضاء المصرى، وشدد البابا، على أنه لم يطالب أى شخص بالتدخل لحل هذه الأزمة، نافيا ما تردد عن اختياره لرجل أعمال مسيحى معروف، رفض ذكر اسمه، لحل مشكلة العمرانية.


ومن ناحية أخرى، انتقد البابا قيام أحد الآباء الكهنة بعقد زواج ثان- ممنوع كنسيا- لأحد الرجال، متهماً إياه بمخالفة قوانين الكنيسة، التى تمنع الزواج للشخص الزانى، مؤكدا أنه ستتم معاقبة هذا الكاهن ليكون عبرة لغيره من مخالفى تعاليم الكنيسة.


وطالب البابا فى العظة، من إحدى السيدات الحاضرات، عرض تفاصيل مشكلة خاصة بها – قضية أحوال شخصية - قام زوجها بالزواج من سيدة بروتسانتية فى ألمانيا، ووجه البابا انتقادا عنيفا لهذا الرجل، لأنه غير ملته من أرثوذكسى إلى بروتستانت من أجل الحصول على الإقامة.


البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية

حراسة مشددة على غرفة "ضحايا القرش" بشرم الشيخ

وضعت إدارة مستشفى معهد ناصر حراسة مشددة أمام غرفة العناية المركزة التى يرقد بها السائحتان الروسيتان، بعدما هاجمتهما سمكة قرش فى شرم الشيخ.

ومنعت إدارة المستشفى دخول أى زيارات إليهما، كما خصصت لهم فريقا طبيا كاملا تحت إشراف الدكتور محمد حافظ استشارى الجراحة العامة والدكتور أحمد خشبة استشارى التجميل، وفريق من الممرضات داخل الغرفة.


وصلت السائحتان إلى المستشفى بعد إجراء عمليات إسعافهم فى شرم الشيخ، فى الواحدة ظهرا، ورغم حالتهم الصحية المتدهورة إلا أنهم لديهم القدرة على الكلام لكن بصورة ضعيفة


وأوضح التشخيص الطبى للسائحتين أولجا بارتينكو "48" سنة ببتر فوق الكوع الأيسر وفقد شديد فى الجلد وأنسجة الآليتين، ولودميلا ستولاروفا "70 سنة" بعد إصابتها ببتر تحت الركبة اليسرى وبتر أسفل الكوع الأيمن وفقد شديد للجلد والأنسجة.


سمكة قرش - صورة أرشيفية

قاضى البدرشين المستشار وليد الشافعى يعتذر عن الاشراف على الاعادة فى الانتخابات

كشف المستشار وليد الشافعى عضو اللجنة العامة لدائرة البدرشين، والذى كشف عن واقعة تسويد البطاقات الانتخابية، انه لن يشارك فى الإشراف على انتخابات الإعادة المقرر إجراؤها يوم الأحد القادم، احتجاجاً على الاعتداء الذى وقع ضده فى دائرة البدرشين.

وقال الشافعى فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إنه تقدم باعتذار إلى اللجنة العليا للانتخابات يفيد بأنه لن يشارك فى عضوية اللجنة العامة المشرفة على انتخابات الشعب فى دائرة البدرشين أو أى لجنة أخرى، قائلاً: "أنا لا أستطيع الخوض فى تلك المهزلة الانتخابية مرة ثانية".


وأكد أنه لا يصح أن تجرى الانتخابات على هذا النحو، حيث قال يجب العودة إلى نظام الإشراف القضائى الكامل أو استبعاد القضاة تماماً من هذا الإشراف على الانتخابات.


واصفاً انتخابات الشعب الحالية بـ"الصورية"، مضيفاً "حينما وافقت على الإشراف لم أكن أتخيل أن الوضع بهذه الصورة.. لقد وافقت بعدما سمعت كلاماً كثيراً من اللجنة العليا عن الشفافية والنزاهة الانتخابية.. ولقد تخيلت وقتها أن ذلك قابل للتحقيق.. لكن اتضح أن هذا الكلام غير صحيح".


وفى محاولة للدفاع عن اللجنة العليا وقضاتها، قال الشافعى إن السبب وراء التجاوزات التى وقعت فى المرحلة الأولى من العملية الانتخابية ناتج من عدم ممارسة اللجنة العليا لاختصاصاتها التى يجب أن تقوم بها منذ البداية، وهى تنقية جداول أسماء الناخبين حتى الإعلان عن النتيجة بعيداً عن تدخل وزارة الداخلية ورجال الشرطة، مضيفاً أن المشكلة تتمثل فى عدم إعطاء العليا للانتخابات الآليات التى تجعلها قادرة على ضبط العملية الانتخابية، فلم تعد وظيفتها – على حد تعبيره - سوى تلقى الشكاوى وإعلان النتيجة فقط لا غير، فهى لا تعرف كيف يتم ضبط عملية الاقتراع فى الصندوق الانتخابى".


المستشار وليد الشافعى

قاضى لجنة العريش ينسحب من الاشراف على الانتخابات

أكد مصدر قضائى باللجنة العليا للانتخابات أن اللجنة بدأت التحقيق العاجل فى مذكرة الاستقالة التى تقدم بها المستشار الدكتور أيمن أحمد الوردانى، نائب رئيس محكمة الاستئناف، وعضو اللجنة المشرفة على انتخابات مجلس الشعب بمدينة العريش بمحافظة شمال سيناء، عن الإشراف على الانتخابات بسبب وجود وقائع تزوير.

وأضاف المصدر أن تحقيق اللجنة فى تلك المذكرة يتمثل فى الوقوف على الأسباب الحقيقية التى اعتذر القاضى على أساسها والتأكد من صحتها ومن ثم اتخاذ قرارات بشأن دائرة العريش وبشأن القاضى نفسه.


وكان الوردانى قدر أرسل مذكرة اعتذار إلى المستشار سيد عبد العزيز عمر رئيس اللجنة العليا للإنتخابات جاء نصها: "السيد الأستاذ المستشار رئيس اللجنة العامة للانتخابات، تحية طيبة وبعد، أرجو من سيادتكم قبول اعتذارى عن عدم الاستمرار فى عملى باللجنة المشرفة على انتخابات مجلس الشعب المصرى عام 2010، والمقرر أن تجرى انتخابات الإعادة لها يوم الأحد الموافق 5/12/2010، متنازلاً عن أى مستحقات أو مزايا مادية أو أدبية يرتبها إسناد هذا العمل لنا، وتفضلوا بقبول فائق احترامى، المستشار الدكتور أيمن أحمد الوردانى، نائب رئيس محكمة الاستئناف".


كما أنه أرفق بمذكرة اعتذاره صورة من مذكرة كان قد تم تقديمها إلى المستشار إبراهيم أمين عبدالمجيد أثناء الجولة الأولى، تتعلق بوجود تجاوزات فى اللجان الانتخابية بمدرسة أبو صقل الابتدائية جاء فيها "إنه فى تمام الساعة الخامسة مساء، أخبرنا السيد الأستاذ المستشار إبراهيم أمين عبدالمجيد، بوجود مخالفات فى اللجان الانتخابية المنعقدة بمدرسة أبى صقل الابتدائية، فطلب منا الانتقال لمتابعة سير العملية، وانتقلنا بالسيارة المخصصة لنا إلى مقر اللجنة المذكورة، ففوجئنا بوجود تجمهر كبير من الأهالى، وأعداد غفيرة من الناس، وبالوصول إلى البوابة الخاصة بمقر المدرسة، فوجئت بغلقها أمام الناخبين، فطالبت الحرس الخاص المرافق لى بأن يطلب من المتواجدين بالداخل فتح البوابة دون جدوى، وإزاء ذلك تزايد غضب المتواجدين، وقرروا أن البوابة مغلقة منذ الساعة الثالثة عصراً، وأن أحد المرشحين بالداخل، وأنه يجرى تسويد البطاقات، فقمت بإخطار السيد المستشار إبراهيم أمين عبد المجيد هاتفياً بذلك فطلب العودة على الفور حرصاً على سلامتى، فعدت على الفور إلى مقر اللجنة، ولما كان ما تم وشاهدته يمثل جريمة انتخابية ويؤثر فى سير وسلامة ونزاهة العملية الانتخابية، فإننى أتقدم بمذكرتى هذه لاتخاذ الإجراء القانونى المناسب طبقاً للقانون.


ويعد الوردانى أول قاض يشهد على وجود تزوير فى انتخابات 2010، من داخل اللجنة التى يشرف عليها، وأول قاض يقرر الانسحاب رسمياً من المشاركة فى انتخابات الإعادة.


المستشار السيد عبد العزيز عمر رئيس اللجنة العليا للانتخابات

من اجمل وديان العالم - الوديان الجافة – أنتارتيكا




ويوجد تحت الثلج مياه شديدة الملوحة تعيش فيها كائنات لا نعرف عنها سوى القليل، ويقوم الباحثون من كل أنحاء العالم بدراستها।



[+/-]

Secret US Embassy Cables

[+/-]

البابا يثير ازمة من جديد ويصرح : الكنيسة لم تعتذر للمحافظ ولن تترك معتقلى العمرانية

[+/-]

حراسة مشددة على غرفة "ضحايا القرش" بشرم الشيخ

[+/-]

قاضى البدرشين المستشار وليد الشافعى يعتذر عن الاشراف على الاعادة فى الانتخابات

[+/-]

قاضى لجنة العريش ينسحب من الاشراف على الانتخابات

[+/-]

من اجمل وديان العالم - الوديان الجافة – أنتارتيكا

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Free Web Hosting